نظريات الإرشاد والعلاج النفسي

الوصف

مما لا شك فيه ان أي ممارسة مهنية أو تخصص علمي لابد له من أساس نظري متين يستند إليه ويعتبر الموجه والدليل للممارسة العملية الدقيقة وطالب الارشاد والعلاج النفسي الذي يؤهل ليكون مرشدًا نفسيًا متمرسًا  لابد من ان يتعرف على نظريات الارشاد النفسي وخلفياتها العلمية وفنياتها وتطبيقاتها خاصة وان هذه النظريات تمثل حصيلة جهد كبير وسنوات طويلة من البحوث العلمية من جهة والممارسة الاكلينيكية من جهة أخرى فهي ثمرة جهد عدد كبير من المتخصصين البارزين في تاريخ علم النفس والإرشاد النفسي وبدون هذا النظريات لن يتمكن الطالب أو المهتم بهذا الموضوع على عمل خطة ارشادية مناسبة او طريقة علاج واضحة.

وهذا الكتاب يمتاز بعدة أمور:

اولاً: ان هذا الكتاب يغطي معظم النظريا ليكون مرجعًا جامعيًا للطلبة.          

ثانيًا: تم تتبع النظريات مع بعض البعض لتكون سلسة وسهلة على الطلبة في فهمها واستعيابه.         

ثالثا: تم اخذ الجانب التطبيقي للنظريات وطريقة علاجها.

رابعًا: جميع النظريات مفيدة ومهمة وجميعها لها ايجابيات وسلبيات وهذا أمر طبيعي  بسبب تعقد الظاهرة التي يدرسها علماء النفس وهي السلوك الانساني -السوي المرض 

(الناشر)

من موضوعات الكتاب:

أهمية النظرية في الارشاد والعلاج النفسي؟ النظريات السلوكية, نظرية التعزيز والإشادة” دولارد وميللر, نظرية وولبي في العلاج السلوكي”الكف بالنقيض, نظرية العلاج بالاشراط الكلاسكي او الاستجابي”سالتر, نظرية التعلم الاجتماعي “روتر, النظرية الظاهراتية, نظرية الارشاد والعلاج المتمركز حول العميل “كارل روجرز, نظرية العلاج الجشطالتي الفردي”بيرلز, نظرية الارشاد والعلاج الجشطالتي الجماعي”بيرلز وزملائه.

للمزيد من الكتب.. زوروا منصة الكتب العالمية