الوصف
This post is also available in: English (الإنجليزية)
. بلادنا أصبحت اسيوية- ثقافيا، ودينيا، وغذائيا واعلاميا- تأثر الكل من المهاجرين الذين أتوا من بلدان أعداء او حلفاء. مذعورين او مسرورين، لهذا كتبت الشرق يأكل الغرب.
من المطبخ وفنون الدفاع عن النفس لممارسة الجنس واحترام الذات، الشرق يأكل الغرب يضئ ضوءا جديدا على الجسور ومفترق الطرق حيث يختلط نصفين من عالمين مختلفين لكى يصيروا عالما واحدا ” امة من المهاجرين” .
في هذه الأمة الجديدة، مع صهرها لأفكار متباينة، واذواق مختلفة، وأساليب متناقضة، يصبح الانصهار الجرئ هذه الأيام كلاسيكيا في الغد. وبينما تستمر الفجوة بين الشرق والغرب في التقلص يوما بعد يوم في عصر العولمة ، لايزال هناك بعض الفجوات الثقافية ال متبقية.
للمزيد من الكتب.. زوروا منصة الكتب العالمية
This post is also available in: English (الإنجليزية)