دائرة الحرب الاقتصادية

عنوان الكتاب دائرة الحرب الاقتصادية
المؤلف سامانتا باجو
الناشر  Author House
البلد الولايات المتحدة الأمريكية
تاريخ النشر 2016
عدد الصفحات 108

أشتري الكتاب حقوق الترجمة

التصنيفات: ,

الوصف

This post is also available in: English (الإنجليزية)

انهارت أسواق الأسهم العالمية والانتقال الأكبر للثروة والذى لم يحدث من قبل  بسبب قراصنة الكمبيوتر المتطورين. لقد عملوا على أنظمة الأمن في النظام المصرفي المركزى واستطاعوا فك ارتباط الألياف المظلمة في المراكز الأمنية الداخلية ثم فجروا سلسلة من قنابل النبض الكهرومغناطيسية لإخفاء آثارهم. وقد تسبب ذلك في فوضى نقدية في الاتحاد الأوروبي، والتي أسفرت عن خلل في سوق الأسهم في الولايات المتحدة. ونتيجة لذلك، أصبح سداد الديون في جميع انحاء العالم يتم عن طريق المحكمة وكان هذا الأمر يتم لأول مرة .

ما زالت ديون الحرب منذ الحرب العالمية الثانية معلقة ، ولم يتم دفعها إلى الولايات المتحدة، والآن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يعملون بطريقة ما على جمعها كسندات دين معلقة جنبا إلى جنب مع كل من الضرائب غير المدفوعة، من أجل تحقيق التوازن. ويجرى مصادرة الأصول التي تم شراؤها عن طريق اختراق النظام المصرفي المركزي، للمساعدة في سداد جميع الديون المستحقة لاستعادة القيمة المفقودة لصندوق النقد الدولي واقتصادات الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. مايتم عمله الآن يشمل جميع الديون الدولية والديون الوطنية، والديون الاستهلاكية، وقد تم ارسال اشعارات بذلك عن طريق البريد المسجل إلى جميع أولئك الذين تم اختراق حساباتهم.

عن المؤلفة:

سامانثا جين باور (ولدت في 21 سبتمبر 1970) هي أكاديمية أميركية ولدت في أيرلندا، وهي مؤلفة وناقدة سياسية ودبلوماسية شغل منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في الفترة من 2013 إلى 2017.

بدأت باور مسيرتها بتغطية حروب يوغوسلافيا كصحفية. وفي الفترة من عام 1998 إلى عام 2002، شغلت منصب المدير التنفيذي المؤسس لمركز كار لسياسة حقوق الإنسان في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، حيث أصبحت فيما بعد أستاذة لممارسة القيادة العالمية والسياسة العامة. وكانت مستشارة بارزة للسناتور باراك أوباما حتى مارس 2008، عندما استقالت من حملته الرئاسية بعد اعتذارها عن وصفها للسيناتور – آنذاك – هيلاري كلينتون بأنها “وحش”.

انضمت باور إلى الفريق الانتقالي لوزارة الخارجية في إدارة أوباما في أواخر نوفمبر 2008. وعملت مساعدة خاصة للرئيس ومدير أول للشؤون المتعددة الأطراف وحقوق الإنسان في مجلس الأمن القومي في الفترة من يناير 2009 إلى فبراير 2013.

في أبريل 2012، اختارها أوباما لرئاسة مجلس منع فظائع الحرب التي شكلت حديثا. وخلال فترة ولايتها، ركزت باور على قضايا مثل إصلاح الأمم المتحدة وحقوق المرأة وحقوق المثليين والحرية الدينية والأقليات الدينية واللاجئين والاتباجار بالبشر وحقوق الإنسان والديمقراطية، بما في ذلك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وميانمار. وهي تعتبر شخصية رئيسية في إقناع الرئيس أوما بالتدخل العسكري في ليبيا.

في عام 2016، أدرجتها مجلة فوربس في المرتبة 41 بين أقوى مائة امرأة في العالم.

باور هي موضوع وثائقي أنتج 2014 بعنوان مراقبي السماء، ويوضح مساهمة العديد من الأشخاص البارزين، بما في ذلك باور، في منع الإبادات العرقية.

فازت باور بجائزة بوليتزر في عام 2003 عن كتابها “مشكلة من الجحيم: أمريكا وعصر الإبادة العرقية”، وهي دراسة عن استجابة السياسة الخارجية الأمريكية للإبادات العرقية.

This post is also available in: English (الإنجليزية)

TOP