نحن والجان.. البرهان أن الشيطان لا يسكن جسد الإنسان

عنوان الكتاب نحن والجان.. البرهان أن الشيطان لا يسكن جسد الإنسان
المؤلف خالد محمد شويل
الناشر  دار اي كتب 
البلد لندن
تاريخ النشر 2017
عدد الصفحات 144

أشتري الكتاب حمل الكتاب

الوصف

ضمن إصدارات دار “اي كتب” بلندن صدر حديثاً الكتاب المثير للجدل للكاتب اليمني: “خالد محمد شويل” الذي يحمل عنوان نحن والجان : “البرهان أن الشيطان لا يسكن جسد الإنسان”.

وقد استخدم المؤلف واحدة من أكثر قضايا الخرافات تفشيا بين الناس سبيلاً لتقديم قراءة موضوعية للنصوص القرآنية.

من ناحية ليقدم الدليل على أنها لا تتصل بتلك النصوص، وتنطوي على فهم غير صحيح لها.

ومن ناحية أخرى من أجل معالجة ظاهرة اجتماعية خطيرة يستخدمها المشعوذون للضحك على ذقون الذين يعمي الجهل أبصارهم، فيقعون ضحية لأعمال لا صلة لها بالإسلام ولا بالقرآن الكريم ولا بالسنة النبوية الطاهرة.

يتكون الكتاب من 144 صفحة وخمسة فصول,  اعتمد المؤلف فيها  على المنهج الوصفي التاريخي في خطوات وفصول هذا الكتاب من خلال  جمع الأدلة والبراهين التي ترجح القول بعدم قدرة الشياطين على سكون جسد الإنس وشرح الأدلة والبراهين من خلال كتب العلماء والمفسرين وذلك في المباحث التالية:

 

Posted by ‎خالد محمد شويل‎ on Sunday, 31 December 2017

 

1- المبحث الأول/ وفيه ذكر المؤلف الأدلة التي يستدل بها القائلون إن الجن بإمكانهم أن يسكنوا جسد الجن وذلك لهدفين هما:

أ‌- الأول، الأمانة العلمية التي تحتم ذكر اراء المخالفين لما يخالفه الإنسان ويثبت ضده ليطلع عليها القارئ والمتابع ويقارن بين قول هذا وذاك، فليس من العدل والإنصاف أن تخالف قول أحد وتخفيه بل تخالفه وتظهر ادلته وتبين مواضع الخطأ التي تراها.

ب‌- والثاني استخدام هذه الأدلة لإثبات عدم تمكن الجن من سكون ودخول جسد الإنس، وإن المس لا يعني الدخول لكنه يعني الاغواء والوسوسة وذلك من خلال ذكر الفهم الذي اميل اليه لهذه الأدلة.

2- المبحث الثاني وفيه قام المؤلف بذكر أدلة القائلين بعدم تمكن الجن من دخول جسد الإنس وإن المسّ لا يعني الدخول إلى الجسد لكنه يعني الوسوسة في الصدر. وفي المقابل ذكر المؤلف للأمانة العلمية ردود الفريق الأول على هذه الأدلة.

3- المبحث الثالث/ وفيه قام المؤلف بذكر الأدلة العقلية من أقوال العلماء والباحثين في هذا الموضوع.

4- المبحث الرابع/ وفيه قام المؤلف بذكر الأدلة العلمية من خلال الحقائق العلمية المعاصرة الصحيحة والمتفق عليها بين علماء العلوم الطبيعية الحديثة.

5- المبحث الخامس/ وفيه قام المؤالف بذكر الحالات التي تم علاجها بالقرآن في عهد النبي وشرحها ثم اقام بذكر محظورات التداوي بالقرآن من كتب العلماء.

6- المبحث السادس/ وفيه الخاتمة والنتائج والتوصيات.

الكتاب متوفر حالياً في “أمازون” و”جوجل بوكس”

 

للمزيد من الكتب.. زوروا منصة الكتب العالمية

 

TOP