الوصف
This post is also available in: English (الإنجليزية)
الحوادث السعيدة
قوة تحويل “نعم، و” في العمل والحياة
صدر عن دار ويلي (Wiley) بالولايات المتحدة، كتاب الحوادث السعيدة: قوة تحويل “نعم، و” في العمل والحياة (Happy Accidents: The Transformative Power of “YES, AND” at Work and in Life)، للمؤلفين ديفيد أهيرن، فرانك فورد، ديفيد ويلك (David Ahear, Frank Ford, David Wilk )، في سبتمبر 2017، وجاء في 208 صفحة.
ويمثل هذا الكتاب دليل شخصي لتغيير الحياة “نحن نتولى مهمة بعد مهمة، ومسؤولية بعد مسؤولية، ولكننا ما زلنا نجهل لماذا نقوم بما نقوم به. ونحاول الإسراع خلال اليوم للانتهاء من اللائحة التي كتبناها، ولكننا ننسى الأشياء التي الأكثر أهمية”.
هذا الكتاب هو دليلك للعودة إلى مسار أحلامك الصحيح ويساعدك أيضاً على إلهام من حولك.
وهنا يسأل المؤلفون: ما هي الأهداف التي لديك لحياتك؟ ما هي الخطوات التي اتخذتها تجاه تلك الأهداف اليوم؟
الكتاب ليس عن القيام بمهام أكثر أو أقل إنما عن جعل ما تفعله جدير بجهدك. وأيضا عن إقامة علاقات جديدة، والخروج من منطقة المريحة، وإعادة صياغة عملك. قم في البداية بتقدير هذه الخيارات لتتمكن من الحصول علي هدف واضح كل يوم.
ويوضح أيضا أهمية الحفاظ على الوقت والطاقة، ونحن نستخدم في كثير من الأحيان كلمة ‘لا’، والتي تمنع تقدمنا، في حين أن كلمة “نعم” تفتح أمامنا عالما من الاحتمالات.
إن السر هو إضافة كلمتي “نعم، و” في حياتنا. هذا شئ بسيط يفتح الباب أمام تعاون أفضل وعلاقات إيجابية، ويدعو إلى الاكتفاء الذاتي في عالمنا.
“نعم، و” يساعدانك أيضا على الانتقال من المكان الذي أنت فيه، كفرد أو منظمة، إلى حيث تريد أن تكون.
لا يوجد شخص أو منظمة كالجزيرة، ولا أحد منا يستطيع أن يصل إلى أهدافه وحده.
هذا الكتاب يظهر لك كيفية بناء قوة الانفتاح، وزراعة العلاقات الداعمة، واعتماد عقلية الفوز لإعادة تحديد الغرض منك وإطلاق العنان لأفضل ما لديكم.
في “الحوادث السعيدة” تؤدي بك إلى:
- تسخير قوة التعاون الجماعي، والتعاون، والإبداع، وإعادة صياغة “الأخطاء” و”الأفكار السيئة”
- التواصل بشكل أكثر فعالية من خلال تعلم كيفية الاستماع بنشاط وبناء على اساس المعلومات ذات الصلة
- التخلي عن درجة معينة من السيطرة للسماح لمزيد من النمو والاكتشاف
الأطفال لديهم ميل طبيعي نحو الفضول. ونحن الكبار، فضولنا يختفي تدريجيا بسبب الالتزامات والمسؤولية، والواجب، ولكن هذه الشرارة لا تزال موجودة ، ويمكن أن تولد من جديد.
لا تضيع حياتك بلا هدف في البحر (كان، يمكن أن يكون، قد يكون) انسي كل ذلك واسترجع إحساسك بالغرض، الإيجابية، والفرح، والوقت، والطاقة مع قوة الحوادث السعيدة.
https://old.booksplatform.net/ar/product/connecting/
This post is also available in: English (الإنجليزية)