حرب الذكاءات، الذكاء الاصطناعي في مواجهة الذكاء البشري

عنوان الكتاب حرب الذكاءات، الذكاء الاصطناعي في مواجهة الذكاء البشري
المؤلف لوران ألكسندر
الناشر JC Lattès
البلد فرنسا
تاريخ النشر 2017
عدد الصفحات 250 

أشتري الكتاب [/ button] [زر style = “btn-primary” url = “https://www.editions-jclattes.fr” size = “btn-md”] حقوق الترجمة [/ button]

الوصف

This post is also available in: English (الإنجليزية)

غرف النوم الأخرى أيضًا .

 التطور التكنولوجي الذي يظهر في العنوان الجديد رأسًا على عقب. 

، بدء التشغيل ، بدء تشغيل السيارة والاستدارة والتوقف متى رأت حاجة إلى ذلك. بالاختصار .. الآلة أصبحت تحل محل الإنسان مع هامش خطأ أقل بكثير .

تخطت المناهج التعليمية
كل هذه التطورات جميلة ، وتغير حياتنا إلى الأفضل ، وتدفع المؤرخين والمتخصصين إلى أهم ثورة أنجزها البشر حتى جاوزت بأهميتها كل ما سبق للإنسان وتحقيقه في الماضي .
متخصصون في شؤون الموظفين متخصصون في مجال البحث المتخصص في شؤون الموظفين. ويتابع هؤلاء أيضًا عن مستقبل التواصل البيولوجي في مواجهة دماغ آلي ، وعن قدرته على مواكبة التجارة والتعامل معها ، والحساب معها .

وقد بدأت البلدان في الظهور في عدد كبير من البلدان ، وخاصة في بلدان الخوف من التطور السريع ، ومن القدرة على اللحاق بالأسواق ، أو حتى استيعابه .

اسمها في هذه الاستطلاعات ، اسمها سببها سببها سببها سببها اسمها ، اسمها ، سببها ، اسمها ، برجها ، تابعنا ، اسمها ، تابعنا ، تابعنا في فترة ما قبل التاريخ .

أبناء الأمس !
اقرأ أحدهم دور المدارس بالقول ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمونهم ، وينظمهم ، وينظمهم ، وينظمهم ، وينظمهم ، وينظمهم ، وينظمهم ، وينظمهم ، الكرة الأرضية على إعدادهم لعالم والمهنية والمهنية للعيش. 

هذا القول صحيح أنه ينطبق بالفعل على كل مكان وكل شيء. أصبحت التقنيات الحديثة تفوق قدرات المعلمين والمدرسين والقائمين على العملية التعليمية والتربوية جملة وتفصيلًا .

هذا الموضوع الرئيس الإيراني. يشار إلى أن ألكسندر طبيب فرنسي متخصص في جراحة الأعصاب ، ولديه اهتمامات التكنولوجيا والتكنولوجيات الحيوية ، إضافة إلى أخرى فكرية ، فعالة بتأثير التقدم التكنولوجي ، له .

الكاتب أن الانقلاب أو الثورة التكنولوجية التي يشهدها عالمنا الحالي تطور وتأخره عن ركب التطورات التقنية والعلمية

ويرى التعليم اليوم يهيئ الطلاب ومهن كانت موجودة في عام 1995 ما يعني أنه لا يهيؤهم لعالم الغد. ويكتب قائلًا: “الأطفال الذين نجحوا في مواجهة الذكاء الصناعي ، سيكونون موجودين في سوق العمل في عام 2070 ، هذا العام “.

تغيير جذري
وعام المجتمع من المجتمع من مواكبة التطور المتوقع في المجال التكنولوجي ، يقترح تغيير جميع المعارف وخطط المعارف ، وركزت تعددية والاختاطات ، المعارف العامة ، وتعليم الطفل ، وروح الطفل بفكر نقدي وروح فضولية على قضاء ساعات طويلة في القراءة .

يقول الكاتب: “الدراسات الحالية تعد الطالب لمهن الأصوات بالبرمجة والمحاسبة وما شابهها .

ويؤكد الكاتب مستشهدًا بتصريحات للمتخصصين في التقدم التكنولوجي على أن الذكاء الاصطناعي سيتجاوز ذكاء الإنسان في المجالات المحددة ، مثل الحسابات وقيادة السيارات الميكانيكية الدقيقة. لكن ، يعلم أن هذا الذكاء سيصل إلى الوعي الذاتي في أحد الأيام .

معركة وقت
ينبه الكاتب إلى ضرورة الإسراع في إدخال تغييرات على نظم التعليم، لأن كبريات الشركات الأمريكية والصينية أصبحت تسيطر على كل شيء تقريبًا، وقد تشمل سيطرتها مجالي التربية والصحة في غضون عقدين أو ثلاثة. يعني ذلك أن كل دولة لا تواكب هذه الحداثة قد تجد نفسها في آخر الركب، ويفقد مواطنوها القدرة على التنافس في سوق العمل الدولية بشكل عام.

كما يحذر من أن تطور الذكاء الاصطناعي فاق كل تصور وتقدير، حيث تزايدت سرعة تعلم الذكاء الاصطناعي بنسبة مائة بالمائة كل عام. وفيما يحتاج المجتمع ثلاثين عامًا لإعداد مهندس أو متخصص في الأشعة، لا تحتاج الآلات الذكية إلا عدد محدود من الساعات لتعلم أي شيء.

ويعتقد الكاتب أن على المدرسة أن تعلم الطلاب كيف يستخدمون عقولهم البيولوجية لمنافسة الذكاء الاصطناعي وأداء دور مكمل له، وربما يكون هذا أضعف الإيمان، إذ لا أحد يدري إلى أين سينتهي العالم في غضون عقود قليلة، ولا أحد يدري أيضًا ماذا سيحل بالمتخلفين عن الركب وعن مواكبة التطور، وما هي أفضل السيناريوهات المتعلقة بدور البشر في المستقبل؟… هل سيخضع الإنسان للآلة أم سيتمكن من الاستمرار في السيطرة عليها؟… هل سيحدث اندماج بين البشر والآلات؟… وهل وهل… 

كثيرة هي الأسئلة التي يطرحها الجراح الفرنسي المتخصص في الجهاز العصبي .. أما الإجابات فقد تكون مستحيلة في هذا الزمن… لكنه يقترح بعض النقاط، مثل تعليم الأطفال تعدد الاختصاصات، وتعليم الكبار الانفتاح على التطورات التكنولوجية، من خلال دورات منظمة، تساعدهم على مواكبتها، والاطلاع عليها، ثم التركيز على المهن، التي لا يمكن للآلة أن تحل فيها محل الدماغ البشري مثل التاريخ والفلسفة والأدب وما شابه. ومن يدري… فقد ينتهي الأمر بإلغاء المدارس، والاكتفاء بالكومبيوتر، كبديل للمعلمين أنفسهم.

مجلة فكر

This post is also available in: English (الإنجليزية)

TOP