حكايات الماء

عنوان الكتاب حكايات الماء
المؤلف جون فون دوفيل
الناشر Dumont Buchverlag
البلد ألمانيا
تاريخ النشر 2014
عدد الصفحات 256

أشتري الكتاب حقوق الترجمة

الوصف

This post is also available in: English (الإنجليزية)

مسبح، وبحيرة، وبركة، أمطار جارية، والبحر. تجري الأحداث في حكايات جون فون دوفيل الجديدة فوق الماء، أو تحت الماء، أو على الماء. تدور حول الانعاكسات البراقة والأعماق المظلمة، عن الاتساع الكبير والعزلة المكتومة، عن البحر الرمادي البارد في الشتاء، ومياه المسبح الصافية. أبَ عليه أن يدرك أن ابنته كبرت على الانصياع لأوامره، وأم لم لن يولد طفلها أبداً. معلم يدرك أن الإنسان لا يمكن أبداً أن يوصل للأخرين ما يريده، وإنما ما هو إجباري.
امرأة تجمّل مسبح احد المشاهير في عالم المعمار، تماماً مثل سمكة خرساء تسبح في حوض السمك. شاب يسبح في بحر الشرق في زمهرير الشتاء، لكنه لا يموت. يقدم جون فون دوفل في إحدى عشر حكاية إطلالة الآباء والأطفال، والبشر والحيوان في عالم تنمحي كثير من القواعد والمعايير. ويعود السباح المتحمس جون فون دوفل بحكايات الماء إلى موضوع حياته والفكرة الأساسية لروايته الناجحة بعنوان “من الماء”. 

(نبذة دار النشر)

لقد حصل السباح الشغوف جون فون دوفل عام ١٩٩٨ على عدد من الجوائز عن باكورة رواياته “من الماء”. وها هو الماء يصبح مرة أخرى بعد ستة عشر عاماً، وبعدة أساليب متنوعة، رمزاً، ومرآة لحالة الوعي، كمساحة لا يمكن اختراقها، كينبوع قريب (مقتربة)، كعنصر للتنقية. تتميز نصوص الحكايات بتركها مساحات خالية وعدم التعبير عن كثير من الأمور الشديدة الوضوح. كما تتميز قدرات فون دوفل الفنية بقوة التنويع بدون الرغبة في السطوع أو التألق. “إلى الماء دائماً نعود”، عبارة تصدرت صفحات روايته الأولى.

(كريستوف شرودر)

“استطاع جون فون دوفل من خلال أجمل حكاياته أن يجعل من الماء البطل الفعلي، بتضارب واختلاف معانيه لدى الناس.”
(زيغريد لوفلر، WDR 3

“تتدفق لغة فون دوفل دائماً بسلالة كما هو واضح، لتمس مباشرة قلب القارئ.”
(أريانه ليمه، بوتسدامر نويسته ناخريشتن) 

الكاتب 
جون فون دوفل، ولد في مدينة غوتينغن عام ١٩٦٦، ويعمل كاتباً مسرحياً بالمسرح الألماني ببرلين وأستاذاً لكتابة السيناريو بجامعة برلين للفنون. حصد فون دوفل العديد من الجوائز، منها جائزة آفاق للأدب (Aspekte-Literaturpreis) عن باكورة أعماله، وجائزة نيكولاس بورن عام ٢٠٠٦.
(نبذة دار النشر)

ترجمة: أحمد سعيد

This post is also available in: English (الإنجليزية)

TOP