الوصف
This post is also available in:
English (الإنجليزية)
رجال التحري المتوحشون
تمت الترجمة من خلال منشورات الجمل
أرتور بِلانو وعوليس ليما، رجلا التحري المتوحشان، يخرجان للبحث عن آثار ثِساريا تيناخيرو، الكاتبة الغامضة المختفية في مكسيك السنوات التالية مباشرةً على الثورة، وهذا البحث -الرحلة ونتائجها- يطول عشرين سنة، منذ عام 1976 وحتى 1996، الزمن القانوني للتيه، مفترقين من خلال شخصيات وقارات مختلفة في رواية فيها كل شيء: الحب والموت، والقتل وتسللات سياحية، مشافٍ عقلية وجامعات، اختفاءات وظهورات.
وروبِرتو بولانيو (1953-2003)، وُلِدَ في تشيلي، روائيٌّ وشاعر، فرض نفسه كواحدٍ من كتّاب أميركا اللاتينية الذين لا غنى عنهم في زماننا.
نُشِرَت مجموعاته القصصية في أناغراما: مكالمات هاتفية، عاهرات قاتلات والفارس الذي لا يُطاق وروايات حلبة التزلج، النجم البعيد، تميمة، رواية صغيرة، ليل تشيلي. أمبيريس، رجال التحرّي المتوحّشون (جائزة هِرالْدِ للرواية وجائزة رومولو غايِّغو): “رواية جيله العظيمة، تعبير عن لاجتثاث الأدبي الأحشائيّ للأمريكيين اللاتينيين (خ. أ. ماسوليفِر رودِناس، لا بانغوارديا)؛ “صفعة تاريخية هائلة لحجلة كورتاثار.
مقطع من الرواية …
شرخ يفتح ثلمات ستدور فيها التيارات الأدبية للألفية القادمة” (أنريكِ بيلاماتاس)؛ “نوع من الثمالة الروائية تتركنا مصعوقين، مبتسمين ذهولاً أو إعجاباً (فابريث غابرييل) لوس إنروكوبتبلس) روايته الأخيرة التي ظهرت بعد موته 2666 تعتبر بالإجماع أعظم أعماله: “رواية الروايات العظيمة، لا شكّ أنّها أفضل أعماله” (آنا ماريّا مواكس، إل بائيس).
“رواية مفتوحة مثل رجال التحرّي المتوحّشون، التي لا تنتهي، وأكثر من أنّها لا تنتهي… بارعة” (إغناثيو إتشِبارّيّا)؛ “النتيجة رائعة ما يتحقّق هنا ويُدرك هو الرواية االكلّيّة، التي تضع مؤلّف 2666 بين مجموعة ثِربانتِس، لورنس ستيرن، هيرمان ميلفيل، بروست، ألويس موسيل وتوماس بينشون” (رودريغو فِرسان، ماذا تقرأ). كما نُشر له بعد وفاته بين قوسين، سرُّ الشرّ والرايخ الثالث.
روبِرتو بولانيو (1953-2003)
روائيٌّ وشاعر مولود في تشيلي، فرض نفسه كواحدٍ من كتّاب أميركا اللاتينية المكرّسين والأشهر عالمياً. نشر روايات ودواوين ومجموعات قصصية عدة منها: «مكالمات هاتفية»، «عاهرات قاتلات»، «الفارس الذي لا يُطاق»، «التزلج»، «رواية صغيرة»، «ليل تشيلي». وتعتبر روايته التي ظهرت بعد موته بعنوان «2666» من أهمّ أعماله على الإطلاق وقد وصفها النقاد بأنها «رواية الروايات العظيمة، لا شكّ في أنّها أفضل أعماله «(آنا ماريّا مواكس، صحيفة «إل باييس»)، ونُشر له ايضاً بعد وفاته «بين قوسين»، و«سرُّ الشرّ» و«الرايخ الثالث».
من أجواء رواية «رجال التحري المتوحشون» بترجمتها العربية: «2 تشرين الثاني- نوفمبر: دُعيتُ وديّاً لأن أُشَكِّلَ جزءاً من الواقعيةِ الأحشائية. طبعاً قبلتُ. لم يكن هناك حفل ابتداء. هذا أفضل.
3 تشرين الثاني: لا أعرف جيدّاً ما تقوم عليه الواقعية الأحشائية. عمري سبعة عشر عاماً، اسمي خوان غارثيا مادرو، وأنا في الفصل الأوّل من السنة الأولى حقوق. لم أكن أريد أن أدرس حقوقاً، بل آداباً. لكنّ عمّي أصرّ وأخيراً أذعنت. أنا يتيم. سأصبح محامياً. هذا ما قلته لعمّي وزوجة عمّي وأغلقت بعدها الغرفةَ على نفسي وبكيت طوال الليل.
رجال التحري المتوحشون
للمزيد من الكتب، زوروا منصة الكتب العالمية
https://old.booksplatform.net/ar/product/ليث-الأول-ملك-إنجلترا-المجهول/
https://old.booksplatform.net/ar/product/the-merchant-of-venice/
https://old.booksplatform.net/ar/product/the-time-trap-the-classic-book-on-time-management/
This post is also available in:
English (الإنجليزية)