فينتولاتو، كلبي واللون الأزرق

الوصف

This post is also available in: English (الإنجليزية)

فينتولاتو، كلبي واللون الأزرق

قصة عن صبي يعشق اللون الأزرق. وكلب يعشق قطة مغرورة. وكذا عن صديق، لا يراه سوى الصبي والكلب، ويعيش معه أحلى المغامرات وأكثرها جنونًا على الإطلاق! من منا لم يكن لديه صديق خيالي في طفولته؟ ففي المجلد الرابع من سلسلة “كتَّاب مسرحيون يكتبون للأطفال” يتناول الكاتب المسرحي فيليب لوله تلك الفكرة ويروي لنا بأسلوب صادق وبكثير من الفكاهة قصة عن الصداقة والثقة وشجاعة الوداع. (نبذة دار النشر)

إنها قصة جديدة ضمن سلسلة “كتَّاب مسرحيون يكتبون للأطفال” الصادرة عن دار نشر .mixtvision. تدور أحداثها حول صبي يعيش في منزل مع كلبه المحبوب وقطته المفترسة وشقيقيه وأبويه. وفي إحدى الليالي تتحول ظلال أشجار التنوب الكائنة أمام النافذة إلى هيئة شخص يُدعى فينتولاتو، الذي يعشق اللون الأزرق ويعيش مع بطل القصة مختلف المغامرات. إلا أن فينتولاتو لا يظهر للآخرين، وهو ما يؤدي دائمًا إلى حدوث مشكلات. وحين يودع فينتولاتو صديقه، يكون بطل القصة قد أصبح قويًا بما فيه الكفاية ليصمد من دونه. إنها قصة شاعرية جميلة عن القوة والخيال.

(روزفيتا بوديوس-بوده)

“لدى الكاتب حسًا مرهفًا لطبيعة إدراك الأطفال للعالم من حولهم، وبالتالي يأخذ تلك المسألة بقدر أكبر من الجدية مقارنة بأي تجربة تربوية حسنة النية… إن هذا الكتاب (…) يستمد متعته في الوقت نفسه من لغته الفكاهية الواضحة.”

(Die Welt)

“فيليب لوله، هو كاتب مسرحي (…) ناجح وقدم لنا بهذه القصة، التي تمزج بين البراعة والفكاهة، أولى أعماله من كتب الأطفال. وقد زودت ليليانه أوزِر الكتاب برسومات متكلِّمة، منحتها بطبيعة الحال جرعة إضافية من اللون الأزرق.”

(Badisches Tagblatt)

المؤلف

فيليب لوله – ولد عام ١٩٧٨ في رافينسبورج. درس التاريخ والمسرح والدراسات الإعلامية وكذا الأدب الألماني. وخلال فترة دراسته نشأت أولى مسرحياته وكذا بعض الأعمال الصحفية والسينمائية (أفلام قصيرة وأفلام وثائقية). عمل فيليب لوله كاتبًا خاصًا لمسرح ماكسيم جوركي في برلين ومسرح مانهايم القومي ومسرح الدولة في ماينتس. نجحت قصة فينتولاتو في الوصول إلى القائمة المختصرة لمؤسسة (فن الكتاب) عن ‘أجمل الكتب الألمانية لعام ٢٠١٤’.

الرسَّامة

ليليان أوزِر – درست الرسم وتصميم الاتصالات في مدينة هامبورج. وهي تعمل لصالح دور النشر والوكالات، لاسيما في مجال كتب الأطفال والشباب، فضلًا عن الكتب المدرسية والافتتاحيات.

This post is also available in: English (الإنجليزية)