الوصف

This post is also available in: English (الإنجليزية)

إدارة الأولويات الأهم أولا

تمت ترجمة الكتاب من خلال مكتبة جرير

“إدارة الأولويات .. الأهم أولاً” .. تجوب خلال صفحاته الخمسمائة .. يشحذ أفكارك ويملأ رأسك بإلهام طاغ .. يجعلك تؤمن بأنك قادر على بذل المزيد .. ليس في عملك الذي لا بد أنك تبذل فيه الكثير .. ولكن في بيتك .. .. كتاب يبحث عن السلام الداخلي والتوازن النفسي والعاطفي .. يساعدك على إيجاد البوصلة داخلك مهما كانت وجهتك.

هذا الكتاب يدعو إلى الجيل الرابع من إدارة الوقت .. بعد أن أثبتت الأجيال السابقة قدرتها ضمن الأطر الزمنية المختلفة .. وفشلها في التكيف مع المتطلبات العصرية المرتبطة بتسارع الحركة على حساب العلاقات الحميمية .. كتاب لا تملك إلا أن تقرأه .. خاصة إذا كنت ممن يهتمون بإدارة وقتهم .. وإن لم تكن منهم .. فلعلك ممن يطمحون لذلك .. وفي كلتا الحالتين .. أنت الرابح .

في كتاب إدارة الأولويات الأهم أولا  تجد منهجاً مختلفاً تماماً لإدارة الوقت، وهذا المنهج يقوم على محور من المبادئ.

إنه يتخطى كل الأساليب المقترحة حول العمل بطريقة أكفأ أو أسرع، وبدلاً من أن يقدم لك هذا المنهج ساعة جديدة لإدارة وقتك، فإنه يقدم لك بوصلة تقودك إلى حياة أفضل.

والسبب أن الأهم من درجة سرعة انطلاقك نحو هدف ما، هو معرفتك إلى أين تنطلق؟

في كتاب إدارة الأولويات يقدم ستيفن كوفي منهجاً مختلفاً تماماً لإدارة الوقت، وهذا المنهج يقوم على محور من المبادئ.

إنه يتخطى كل الأساليب المقترحة حول العمل بطريقة أكفأ أو أسرع، وبدلاً من أن يقدم لك هذا المنهج ساعة جديدة لإدارة وقتك، فإنه يقدم لك بوصلة تقودك إلى حياة أفضل.

والسبب أن الأهم من درجة سرعة انطلاقك نحو هدف ما، هو معرفتك إلى أين تنطلق؟

من ناحية يعد هذا المنهج جديداً، ومن ناحية أخرى يعد هذا المنهج قديماً. إن جذوره عميقة في المنهج التقليدي القديم جداً، والذي يتناقض مع المبدأ الخاص بسرعة التنفيذ والحصول على الثروة بدون عمل، والذي تروج له كتابات إدارة الوقت والنجاح السائدة حالياً.

يشكو كثير من الناس ضيق أوقاتهم وكثرة أشغالهم التي لا يستوعبها الوقت، ويود أحدهم لو كان اليوم خمسين ساعة مثلاً ، يقول أحدهم: أريد المزيد من الوقت، ويقول الآخر: إن أُسرتي وأصدقائي لا يجدون من وقتي ما يكفي، ولكن من أين لي بهذا الوقت؟ ولحل هذه المشكلة يقدم هذا الكتاب منهجًا مختلفًا  تمامًا لإدارة الوقت ، فهو يتخطى كل الأساليب المقترحة حول العمل بطريقة أكفأ أو أسرع ، وبدلاً  من أن يقدم لك هذا المنهج ساعة جديدة لإدارة وقتك ، فإنه يقدّم لك بوصلة تقودك إلى حياة أفضل، والسبب هو أن الأهم من درجة سرعة انطلاقك نحو هدف ما هو معرفتك إلى أين تنطلق؟

إدارة الأولويات الأهم أولا” يفتح لك نافذة واسعة على عالم إدارة الأولويات ، كأحد أهم أسباب النجاح والريادة في الحياة ، في” أربعة أقسام:

القسم الأول: بعنوان: ” الساعة والبوصلة” ويتناول الفجوة التي يشعر بها الكثير منا بين طريقة إنفاق وقتنا، وبين ما نعتبرها أمورًا مهمة لنا ، ويتناول الأجيال الثلاثة من الأفكار الخاصة بإدارة الوقت،  وأهمية الحاجة إلى جيل رابع يتلاشى ما وقعت فيه هذه الأجيال من أخطاء ، ويساعدك هذا الباب على فحص أسلوبك في إدارة وقتك ؛ لتحديد ما إذا كان ما تقوم به هو العاجل من الأمور ، أم هو في الحقيقة المهم في حياتك ، ويحتوي هذا الباب أيضًا على نتائج إدمان الطوارئ والعاجل من الأمور.

القسم الثاني: ” الأهمية دائمًا للأهم” يتناول هذا القسم فكرة المربع الثاني الخاصة بعملية تنظيم الوقت ، وهي عملية تستغرق نصف ساعة أسبوعيًا تساعدك على نقل تفكيرك من منهج الطوارئ إلى منهج الأهمية ، فهو يتناول:

– كيف تعرف رسالتك في الحياة؟ وكيف تكوَّن رؤية مستقبلية تعطي حياتك الهدف والمعنى؟

– كيف توجد التوحد والتوازن بين الأدوار التي تلعبها في الحياة؟كيف تضع مجموعة من الأهداف – تقوم على أساس – تحقق لك نتائج تحسّن من جودة الحياة التي تحياها؟

القسم الثالث: ” التفاعل من خلال الاعتماد المتبادل” ويعالج هذا القسم المشكلات الخاصة بالاعتماد المتبادل في الحياة بين الأفراد بعضهم البعض ، فبدلاً من رؤية الآخرين على أنهم مجرد موارد يمكن الحصول منها على الجهد من خلال التفويض ، سنرى كيف يمكن إيجاد قوة مشتركة من خلال رؤية مشتركة واتحاد نفسي مع الغير.

القسم الرابع: ” القوة والسلام من العيش وفق المبادئ” ، يدرس هذا القسم نماذج توضح كيف أن الجيل الرابع من مناهج دراسة الوقت يغير من طبيعة حياتك اليومية ، ثم يركّز هذا القسم على مبادئ السلام النفسي وكيف نتجنّب العقبات في الحياة ، لتحقيق الإنجاز والمعنى والمتعة؟

إدارة الأولويات الأهم أولا

للمزيد من الكتب، زوروا منصة الكتب العالمية

This post is also available in: English (الإنجليزية)

TOP