الوصف
This post is also available in: English (الإنجليزية)
اللحظة الأخيرة
تمت ترجمة هذا الكتاب من خلال الدار العربية للعلوم ناشرون
رواية اللحظة الأخيرة للروائي ستيفن كينج تتحدث رواية اللحظة الأخيرة للكاتب ستيفن كينج عن كرسى يدعى كرسى الموت و تدور أحداث الرواية في العنبر “هـ”.
ويصف ستيفن كينغ حال ضيوف الكرسي الكهربائي في اللحظات الأخيرة لإعدامهم ويحكى قصص الاشخاص السجناء من رجال ونساء لعرض أسباب ارتكابهم جريمتهم إلى لحظة إعدامهم ورغباتهم الأخيرة وشخصية”سباركي العجوز” الذى يرافقهم في لحظاتهم الأخيرة قبل جلوسهم على كرسي الموت فيعيش معهم أحاسيسهم ورغباتهم الأخيرة، نتمنى قراة الرواية لتتابع أحداث الرواية .
هل فكر أحداً منا يوماً ما أن يضع نفسه مكان إنسان حكم عليه بالإعدام في اللحظات الأخيرة من حياته؟
“سباركي العجوز أو جوسي الكبير” هو ليس رجلاً وليس بعجوزاً، إنه كرسي الموت الكهربائي، هكذا أسموه نزلاء سجن الولاية في كولد ماونتن، المحكوم عليهم بالإعدام متندرين بتعطشه إلى الموت.
في روايته “اللحظة الأخيرة” يصف ستيفن كينغ حال زبائن الكرسي الكهربائي في اللحظات الأخيرة لإعدامهم، لحظة تثبيت كواحلهم بقائمتي سباركي العجوز السميكتين البلوطيتين، وهم مدركين لموتهم من أخمص أقدامهم وحتى قمة رؤوسهم، إضافة إلى كيس حريري أسود يستقر على رؤوسهم ما أن ينتهوا من تخبطهم.
فمن ناحية يجد القارئ لهذه الرواية أنه أمام دراسة نفسية واجتماعية متعمقة، برع الكاتب من خلال حبكة روائية مشوقة، وأسلوب سردي متسلسل لشخصيات الرواية، واستعراضه لهذه الشخصيات نساءً ورجالاً، فيرافقهم في لحظاتهم الأخيرة قبل جلوسهم على كرسي الموت “سباركي العجوز” فيعيش معهم أحاسيسهم ورغباتهم الأخيرة، في تحليل عميق لأسباب ارتكابهم جريمتهم إلى لحظة إعدامهم.
هي شخصيات واقعية، لأناس حرموا نعمة الحياة لسبب من الأسباب، ليحتضنهم سباركي العجوز “الكرسي الكهربائي” لتنتهي معه حياتهم. تدور أحداث الرواية في العنبر “هـ” أيام كان سجن الولاية لا يزال في كولد ماونتن، حيث كان الكرسي الكهربائي لا يزال هناك أيضاً
اللحظة الأخيرة
للمزيد من الكتب، زوروا منصة الكتب العالمية
This post is also available in: English (الإنجليزية)